سنتحدث عن حساسات السيارة بدءا من حساسات المساعدة على الركن وصولا إلى حساسات التي تراقب أداء المحرك وغيرها من أجزاء السيارة وتساهم في تنظيم وتحسين عملها.
اقرأ هذا قبل أن تفكر في تظليل النوافذ لسيارتك المجهزة بنظام مساعدة السائق الآلي المتقدم
تلك الأنظمة الغرض من وجودها بالسيارة هي مساعدة السائق في قيادة السيارة. بهدف زيادة الأمان بالنسبة للسيارة بشكل أساسي والطريق بشكل عام.
تقوم أجهزة استشعار الرادار ذات الموجات المليمترية المستخدمة في المركبات بإرسال إشارة راديو عالية التردد تعكس الأشياء وتعود إلى المستشعر. يتم استخدام الوقت المستغرق لاستقبال إشارة العودة لحساب المسافة من السيارة إلى الجسم.
يمكن لأجهزة الاستشعار المثبتة على المصدات والمصابيح الخلفية أيضًا توفير تنبيهات حركة المرور الخلفية عند الرجوع إلى الخلف من أماكن ركن السيارات.
ويمكن تلخيص متطلبات التحكم الإلكترونى فى منظومة التوجيه بالمؤازر كالتالى :
يقيس كمية الهواء التي تدخل إلى المحرك لضبط خليط الوقود والهواء المناسب للاحتراق الأمثل.
الأعطال التقنية: الحساسات عرضة للأعطال التقنية بسبب التعرض للعوامل البيئية القاسية مثل الحرارة والرطوبة والأوساخ ما يمكن أن يؤثر على دقة أدائها ويؤدي إلى نتائج غير صحيحة.
هذا النظام يعرف بمساعد السرعة الذكي, ونظام تحذير السرعة, هو يقوم بصفة دائمة بمراقبة سرعة السيارة وحد السرعة القصوى المسموح به على الطريق الذي تسيير به السيارة ثم يقوم بالتدخل عندما يتبين أن السيارة تعدت ذلك الحد المسموح.
النظام أما أن يقوم بتحذير السائق (التدخل السلبي) أو أن يأخذ زمام المبادرة ويعمل ذاتيا على تقليل سرعة السيارة (التدخل الإيجابي).
حساسات الضوء: تشغل الأضواء الأمامية تلقائيا بناء على مستوى الإضاءة المحيطة.
بعد ذلك، يتم وضع واحد أو أكثر من الأهداف المستهدفة الخاصة في مواقع محددة بالنسبة لخط الدفع وأجهزة الاستشعار. يجب أن تكون الأهداف على ارتفاع محدد، والعديد منها مصمم للاستخدام مع أقواس تثبيت خاصة قابلة للتعديل.
تستخدم أنظمة الفرملة التلقائية في حالات الطوارئ الرادار والكاميرات لاكتشاف العوائق أمام السيارة. يقوم النظام بعد ذلك بتطبيق الفرامل قبل حدوث الاصطدام.
يكشف عن حالة الأبواب إذا اضغط هنا كانت مفتوحة أو مغلقة، ويعمل على تشغيل إشعارات الأمان مثل الأضواء التحذيرية.